هدايا رمضانية سخية
يأتي رمضان كل عام حاملا لنا
فيضاً من هدايا
ومنح ربانية سخية
حري بالمؤمن أن يغتنمها
قال صلى الله عليه وسلم
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان
صفّدت الشياطين ومردة الجن
وغلّقت ابواب النار فلم يفتح منها باب
وفتّحت ابواب الجنة فلم يغلق منها باب
وينادي مناد:
يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر
ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة
وقال ايضا صلى الله عليه وسلم:
إن هذا الشهر قد حضركم
وفيه ليلة خير من ألف شهر
ومن حرمها فقد حرم الخير كله
ولا يحرم خيرها إلا محروم
وقال مبشرا:
من صام رمضان إيماناً واحتساباً
غفر له ما تقدم من ذنبه
وهذه بشرى أخرى للمخلصين
كل عمل ابن آدم يضاعف له
الحسنة بعشر امثالها، الى سبعمائة ضعف
قال الله تعالى:
إلا الصوم
فإنه لي وأنا اجزي به
يدع شهوته وطعامه من أجلي
وللصائم فرحتان
فرحة عند فطره
وفرحة عند لقاء ربه
ولخلوف فم الصائم
أطيب عند الله من ريح المسك
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة
يقول الصيام:
أي رب منعته الطعام والشهوة
فشفعني فيه
ويقول القرآن:
منعته النوم بالليل
فشفعني فيه
قال: فيشفعان
وقال النبي صلى الله عليه وسلم وبشر بهدية خاصة للصائمين:
إن في الجنة بابا يسمى الريان
يدخل منه الصائمون
فإذا دخلوا أغلق الباب
فلا يدخل منه غيرهم
قال صلوات الله وسلامه عليه:
أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان
لم تعطهن أمة من الأمم قبلها
أما الأولى:
فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان ينظر الله عز وجل اليهم ومن نظر الله اليه لم يعذبه
وأما الثانية:
فإن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك
وأما الثالثة:
فإن الملائكة تستغفر لهم كل يوم وليلة
وأما الرابعة
فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول:
استعدي وتزيني لعبادي
أوشكوا ان يستريحوا من تعب الدنيا الى داري وكرامتي
وأما الخامسة:
فإنه إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا
فقال رجل أهي ليلة القدر؟
فقال:
لا ألم تر إلى العمال يعملون
فإذا فرغوا من أعمالهم
وفوا أجورهم
وكل عام وأنتم بألف خير
أعاده الله علينا وعلى الاْمة الإسلامية وهي في أحسن حال
اللهم آآآآآآمين
يأتي رمضان كل عام حاملا لنا
فيضاً من هدايا
ومنح ربانية سخية
حري بالمؤمن أن يغتنمها
قال صلى الله عليه وسلم
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان
صفّدت الشياطين ومردة الجن
وغلّقت ابواب النار فلم يفتح منها باب
وفتّحت ابواب الجنة فلم يغلق منها باب
وينادي مناد:
يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر
ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة
وقال ايضا صلى الله عليه وسلم:
إن هذا الشهر قد حضركم
وفيه ليلة خير من ألف شهر
ومن حرمها فقد حرم الخير كله
ولا يحرم خيرها إلا محروم
وقال مبشرا:
من صام رمضان إيماناً واحتساباً
غفر له ما تقدم من ذنبه
وهذه بشرى أخرى للمخلصين
كل عمل ابن آدم يضاعف له
الحسنة بعشر امثالها، الى سبعمائة ضعف
قال الله تعالى:
إلا الصوم
فإنه لي وأنا اجزي به
يدع شهوته وطعامه من أجلي
وللصائم فرحتان
فرحة عند فطره
وفرحة عند لقاء ربه
ولخلوف فم الصائم
أطيب عند الله من ريح المسك
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة
يقول الصيام:
أي رب منعته الطعام والشهوة
فشفعني فيه
ويقول القرآن:
منعته النوم بالليل
فشفعني فيه
قال: فيشفعان
وقال النبي صلى الله عليه وسلم وبشر بهدية خاصة للصائمين:
إن في الجنة بابا يسمى الريان
يدخل منه الصائمون
فإذا دخلوا أغلق الباب
فلا يدخل منه غيرهم
قال صلوات الله وسلامه عليه:
أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان
لم تعطهن أمة من الأمم قبلها
أما الأولى:
فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان ينظر الله عز وجل اليهم ومن نظر الله اليه لم يعذبه
وأما الثانية:
فإن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك
وأما الثالثة:
فإن الملائكة تستغفر لهم كل يوم وليلة
وأما الرابعة
فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول:
استعدي وتزيني لعبادي
أوشكوا ان يستريحوا من تعب الدنيا الى داري وكرامتي
وأما الخامسة:
فإنه إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا
فقال رجل أهي ليلة القدر؟
فقال:
لا ألم تر إلى العمال يعملون
فإذا فرغوا من أعمالهم
وفوا أجورهم
وكل عام وأنتم بألف خير
أعاده الله علينا وعلى الاْمة الإسلامية وهي في أحسن حال
اللهم آآآآآآمين