بأي حرف سأكتب الليلة .. وبأي أمر سأنسج أحلامي .. وبأي واقع ستكون حكايتي
هل بلون الأحمر أم الأبيض أم الأسود ..
لا أريد أن أكون متشائما.. ولا أريد أن أصبغ حياتي باللون الأحمر ..
وماذا عنك أنت أيها الأبيض .. ماذا عنك يا حمامة السلام ؟؟
هل ستدعني أتكلم عنك قليلاً !!
هل ستدعني أكتب بنقاوة قلبي وصفاء سريرتي !!
أم أنك ستقيدني بحبل المشنقة .. والصراع القاتل .. والموت المحتم .
بالله أخبرني .. أخبرني لتريح قلباً تكبله العناء!!
لكني .. سأتنازل اليوم .. وسأحدثك أنا .. سأحدثك عن أمال ِ .. وأحلامي ..
سأحدثك عن واقعي من منظوري ..
يا من أطلقت عليك حمامة السلام .. وسعدت بحضنك .. ورائحة قلبك الصافية .
كم كنت أتلهف لمعانقتك في الصباح والمساء .. بل النشوة التي تعمر قلبي وأنا أبادلك أطراف الحديث .. ليس حديث الحب والهيام .. ولا الفراق ولوعة الحرمان ..
بل حديث القلوب المتلاحمة .. حديثي معك .. كان يختلف عن كل الأحاديث
حديث مزج بالرحمة الإلهية .. ولون بطعم الحنان ..
هل تعي معني الحنان ؟؟ يا حمامة السلام .؟؟
حنان الأمس .. وبسمة الحياة التي كنت تزرعها بأرجاء قصري المعمورة ؟؟
وتلك الآمال والأمنيات والأحاديث .. التي تسامرنا بها بليلي الشجي .
خفاقات قلبي تتوالى واحدة تلو الأخرى .. ونيران ألمي تسعر بين جوانحي .
وأنت غارقً في أهوائك .. لقد فقدتك يوما يا حمامة السلام ؟؟
فقدتك وفقد القصر أركانه ليتهاوى للسقوط لتهدم قواعد دامت بضع عشر سنة ..
فقدتك وجرحت قلبي ؟.. بل طعنته بعد أن كنت نبع ماؤه ..
لن أحزن عليك اليوم .. هل تعلم لما ؟؟
لأنك لست حمامة الأمس .. ولست غراب اليوم .. بل أنت طائر بلا جناحين ..
تتهاوى بك الأفكار .. وتتقاذف بك تيارات من حولك .. ليفترسوك ..
ستعود يوما ً .. وأنت تحمل بين جوانحك آلام تقتلك ..؟؟
فهل ستلقى دواء لها .. لا أظن !!
لأنك حينما تعود .. ستجد قلباً فارغاً .. مجوفاً .. يصدر صدى أيامه .. صدى ذكرياته .. بل ستجد قلباً .. يحترق ليحرقك معه !!
ولكن ما ذنب هؤلاء الكتاكيت .. ألا ترحم دموعهم المحبوسة بأعينهم البريئة ..
بل لوعتهم .. وحزنهم المنفطر .. ما ذنبهم ليشردوا .. هل لتلهمهم أشباح الحياة ؟
أعلم أنك تحبهم .. بل تعشقهم .. ولكن ما فائدة الحب حينما يكن أناني ..
ما فائدة العشق .. حينما يكن استبدادي .. وما فائدة الحنان حينما يكن أسطوري ..
وما فائدة وجودك .. وأنت طائر بلا جناحين !!
يتهاوى بين الأركان .. ليضع بصمة خوف في القلوب .. وبصمة جرح بالوجدان .
بأي حرف سأكتب الليلة .. وبأي أمر سأنسج أحلامي .. وبأي واقع ستكون حكايتي
هل بلون الأحمر أم الأبيض أم الأسود ..
لا أريد أن أكون متشائمة .. ولا أريد أن أصبغ حياتي باللون الأحمر ..
وماذا عنك أنت أيها الأبيض .. ماذا عنك يا حمامة السلام ؟؟
هل ستدعني أتكلم عنك قليلاً !!
هل ستدعني أكتب بنقاوة قلبي وصفاء سريرتي !!
أم أنك ستقيدني بحبل المشنقة .. والصراع القاتل .. والموت المحتم .
بالله أخبرني .. أخبرني لتريح قلباً تكبله العناء!!
لكني .. سأتنازل اليوم .. وسأحدثك أنا .. سأحدثك عن أمال ِ .. وأحلامي ..
سأحدثك عن واقعي من منظوري ..
يا من أطلقت عليك حمامة السلام .. وسعدت بحضنك .. ورائحة قلبك الصافية .
كم كنت أتلهف لمعانقتك في الصباح والمساء .. بل النشوة التي تعمر قلبي وأنا أبادلك أطراف الحديث .. ليس حديث الحب والهيام .. ولا الفراق ولوعة الحرمان ..
بل حديث القلوب المتلاحمة .. حديثي معك .. كان يختلف عن كل الأحاديث
حديث مزج بالرحمة الإلهية .. ولون بطعم الحنان ..
هل تعي معني الحنان ؟؟ يا حمامة السلام .؟؟
حنان الأمس .. وبسمة الحياة التي كنت تزرعها بأرجاء قصري المعمورة ؟؟
وتلك الآمال والأمنيات والأحاديث .. التي تسامرنا بها بليلي الشجي .
خفاقات قلبي تتوالى واحدة تلو الأخرى .. ونيران ألمي تسعر بين جوانحي .
وأنت غارقً في أهوائك .. لقد فقدتك يوما يا حمامة السلام ؟؟
فقدتك وفقد القصر أركانه ليتهاوى للسقوط لتهدم قواعد دامت بضع عشر سنة ..
فقدتك وجرحت قلبي ؟.. بل طعنته بعد أن كنت نبع ماؤه ..
لن أحزن عليك اليوم .. هل تعلم لما ؟؟
لأنك لست حمامة الأمس .. ولست غراب اليوم .. بل أنت طائر بلا جناحين ..
تتهاوى بك الأفكار .. وتتقاذف بك تيارات من حولك .. ليفترسوك ..
ستعود يوما ً .. وأنت تحمل بين جوانحك آلام تقتلك ..؟؟
فهل ستلقى دواء لها .. لا أظن !!
لأنك حينما تعود .. ستجد قلباً فارغاً .. مجوفاً .. يصدر صدى أيامه .. صدى ذكرياته .. بل ستجد قلباً .. يحترق ليحرقك معه !!
ولكن ما ذنب هؤلاء الكتاكيت .. ألا ترحم دموعهم المحبوسة بأعينهم البريئة ..
بل لوعتهم .. وحزنهم المنفطر .. ما ذنبهم ليشردوا .. هل لتلهمهم أشباح الحياة ؟
أعلم أنك تحبهم .. بل تعشقهم .. ولكن ما فائدة الحب حينما يكن أناني ..
ما فائدة العشق .. حينما يكن استبدادي .. وما فائدة الحنان حينما يكن أسطوري ..
وما فائدة وجودك .. وأنت طائر بلا جناحين !!
يتهاوى بين الأركان .. ليضع بصمة خوف في القلوب .. وبصمة جرح بالوجدان .
هل بلون الأحمر أم الأبيض أم الأسود ..
لا أريد أن أكون متشائما.. ولا أريد أن أصبغ حياتي باللون الأحمر ..
وماذا عنك أنت أيها الأبيض .. ماذا عنك يا حمامة السلام ؟؟
هل ستدعني أتكلم عنك قليلاً !!
هل ستدعني أكتب بنقاوة قلبي وصفاء سريرتي !!
أم أنك ستقيدني بحبل المشنقة .. والصراع القاتل .. والموت المحتم .
بالله أخبرني .. أخبرني لتريح قلباً تكبله العناء!!
لكني .. سأتنازل اليوم .. وسأحدثك أنا .. سأحدثك عن أمال ِ .. وأحلامي ..
سأحدثك عن واقعي من منظوري ..
يا من أطلقت عليك حمامة السلام .. وسعدت بحضنك .. ورائحة قلبك الصافية .
كم كنت أتلهف لمعانقتك في الصباح والمساء .. بل النشوة التي تعمر قلبي وأنا أبادلك أطراف الحديث .. ليس حديث الحب والهيام .. ولا الفراق ولوعة الحرمان ..
بل حديث القلوب المتلاحمة .. حديثي معك .. كان يختلف عن كل الأحاديث
حديث مزج بالرحمة الإلهية .. ولون بطعم الحنان ..
هل تعي معني الحنان ؟؟ يا حمامة السلام .؟؟
حنان الأمس .. وبسمة الحياة التي كنت تزرعها بأرجاء قصري المعمورة ؟؟
وتلك الآمال والأمنيات والأحاديث .. التي تسامرنا بها بليلي الشجي .
خفاقات قلبي تتوالى واحدة تلو الأخرى .. ونيران ألمي تسعر بين جوانحي .
وأنت غارقً في أهوائك .. لقد فقدتك يوما يا حمامة السلام ؟؟
فقدتك وفقد القصر أركانه ليتهاوى للسقوط لتهدم قواعد دامت بضع عشر سنة ..
فقدتك وجرحت قلبي ؟.. بل طعنته بعد أن كنت نبع ماؤه ..
لن أحزن عليك اليوم .. هل تعلم لما ؟؟
لأنك لست حمامة الأمس .. ولست غراب اليوم .. بل أنت طائر بلا جناحين ..
تتهاوى بك الأفكار .. وتتقاذف بك تيارات من حولك .. ليفترسوك ..
ستعود يوما ً .. وأنت تحمل بين جوانحك آلام تقتلك ..؟؟
فهل ستلقى دواء لها .. لا أظن !!
لأنك حينما تعود .. ستجد قلباً فارغاً .. مجوفاً .. يصدر صدى أيامه .. صدى ذكرياته .. بل ستجد قلباً .. يحترق ليحرقك معه !!
ولكن ما ذنب هؤلاء الكتاكيت .. ألا ترحم دموعهم المحبوسة بأعينهم البريئة ..
بل لوعتهم .. وحزنهم المنفطر .. ما ذنبهم ليشردوا .. هل لتلهمهم أشباح الحياة ؟
أعلم أنك تحبهم .. بل تعشقهم .. ولكن ما فائدة الحب حينما يكن أناني ..
ما فائدة العشق .. حينما يكن استبدادي .. وما فائدة الحنان حينما يكن أسطوري ..
وما فائدة وجودك .. وأنت طائر بلا جناحين !!
يتهاوى بين الأركان .. ليضع بصمة خوف في القلوب .. وبصمة جرح بالوجدان .
بأي حرف سأكتب الليلة .. وبأي أمر سأنسج أحلامي .. وبأي واقع ستكون حكايتي
هل بلون الأحمر أم الأبيض أم الأسود ..
لا أريد أن أكون متشائمة .. ولا أريد أن أصبغ حياتي باللون الأحمر ..
وماذا عنك أنت أيها الأبيض .. ماذا عنك يا حمامة السلام ؟؟
هل ستدعني أتكلم عنك قليلاً !!
هل ستدعني أكتب بنقاوة قلبي وصفاء سريرتي !!
أم أنك ستقيدني بحبل المشنقة .. والصراع القاتل .. والموت المحتم .
بالله أخبرني .. أخبرني لتريح قلباً تكبله العناء!!
لكني .. سأتنازل اليوم .. وسأحدثك أنا .. سأحدثك عن أمال ِ .. وأحلامي ..
سأحدثك عن واقعي من منظوري ..
يا من أطلقت عليك حمامة السلام .. وسعدت بحضنك .. ورائحة قلبك الصافية .
كم كنت أتلهف لمعانقتك في الصباح والمساء .. بل النشوة التي تعمر قلبي وأنا أبادلك أطراف الحديث .. ليس حديث الحب والهيام .. ولا الفراق ولوعة الحرمان ..
بل حديث القلوب المتلاحمة .. حديثي معك .. كان يختلف عن كل الأحاديث
حديث مزج بالرحمة الإلهية .. ولون بطعم الحنان ..
هل تعي معني الحنان ؟؟ يا حمامة السلام .؟؟
حنان الأمس .. وبسمة الحياة التي كنت تزرعها بأرجاء قصري المعمورة ؟؟
وتلك الآمال والأمنيات والأحاديث .. التي تسامرنا بها بليلي الشجي .
خفاقات قلبي تتوالى واحدة تلو الأخرى .. ونيران ألمي تسعر بين جوانحي .
وأنت غارقً في أهوائك .. لقد فقدتك يوما يا حمامة السلام ؟؟
فقدتك وفقد القصر أركانه ليتهاوى للسقوط لتهدم قواعد دامت بضع عشر سنة ..
فقدتك وجرحت قلبي ؟.. بل طعنته بعد أن كنت نبع ماؤه ..
لن أحزن عليك اليوم .. هل تعلم لما ؟؟
لأنك لست حمامة الأمس .. ولست غراب اليوم .. بل أنت طائر بلا جناحين ..
تتهاوى بك الأفكار .. وتتقاذف بك تيارات من حولك .. ليفترسوك ..
ستعود يوما ً .. وأنت تحمل بين جوانحك آلام تقتلك ..؟؟
فهل ستلقى دواء لها .. لا أظن !!
لأنك حينما تعود .. ستجد قلباً فارغاً .. مجوفاً .. يصدر صدى أيامه .. صدى ذكرياته .. بل ستجد قلباً .. يحترق ليحرقك معه !!
ولكن ما ذنب هؤلاء الكتاكيت .. ألا ترحم دموعهم المحبوسة بأعينهم البريئة ..
بل لوعتهم .. وحزنهم المنفطر .. ما ذنبهم ليشردوا .. هل لتلهمهم أشباح الحياة ؟
أعلم أنك تحبهم .. بل تعشقهم .. ولكن ما فائدة الحب حينما يكن أناني ..
ما فائدة العشق .. حينما يكن استبدادي .. وما فائدة الحنان حينما يكن أسطوري ..
وما فائدة وجودك .. وأنت طائر بلا جناحين !!
يتهاوى بين الأركان .. ليضع بصمة خوف في القلوب .. وبصمة جرح بالوجدان .