بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."1
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "من أعطاه الله القرآن فرأى أن رجلاً أعطي أفضل مما أعطي فقد صغر عظيماً وعظم صغيراً."2
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه."3
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "لا يعذب الله قلباً وعى القرآن."4
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "من كان القرآن حديثه والمسجد بيته بنى الله له بيتا في الجنة."5
وجاء أبوذر إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: "يا رسول الله إني أخاف أن أتعلم القرآن ولا أعمل به،" فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "لا يعذب الله قلباً أسكنه القرآن."6
وذكر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الفتنة يوماً فقلنا: "يا رسول الله كيف الخلاص منها؟" فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "بكتاب الله، فيه نبأ من كان قبلكم، ونبأ من كان بعدكم، وحكم ما كان بينكم، وهو الفصل وليس بالهزل، ما تركه جبار إلاّ قصم الله ظهره، ومن طلب الهداية بغير القرآن ضل، وهو الحبل المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم، وهو الذي لا تلبس على الألسن، ولا يخلق من كثرة القراءة، ولا تشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه."7
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "هبط عليّ جبرائيل فقال: يا محمد إن لكل شيء سيداً، وسيد الكلام العربية، وسيد العربية القرآن
اللهم صل على محمد وآل محمد ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."1
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "من أعطاه الله القرآن فرأى أن رجلاً أعطي أفضل مما أعطي فقد صغر عظيماً وعظم صغيراً."2
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه."3
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "لا يعذب الله قلباً وعى القرآن."4
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "من كان القرآن حديثه والمسجد بيته بنى الله له بيتا في الجنة."5
وجاء أبوذر إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: "يا رسول الله إني أخاف أن أتعلم القرآن ولا أعمل به،" فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "لا يعذب الله قلباً أسكنه القرآن."6
وذكر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الفتنة يوماً فقلنا: "يا رسول الله كيف الخلاص منها؟" فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "بكتاب الله، فيه نبأ من كان قبلكم، ونبأ من كان بعدكم، وحكم ما كان بينكم، وهو الفصل وليس بالهزل، ما تركه جبار إلاّ قصم الله ظهره، ومن طلب الهداية بغير القرآن ضل، وهو الحبل المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم، وهو الذي لا تلبس على الألسن، ولا يخلق من كثرة القراءة، ولا تشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه."7
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "هبط عليّ جبرائيل فقال: يا محمد إن لكل شيء سيداً، وسيد الكلام العربية، وسيد العربية القرآن