يتبع......جواب للفتيات و السيدات فقط
اذا كنتي غيورة بطبعك
ينتاب النساء جميعا شعورا اليم ينبع من رغبة جامحة بالحصول على مقتنيات امرأة أخرى, سوا أكانت هذه حذاء جميل أو حتى زوجا وسيما ..هل هذا الشعور طبيعي أم مرضي ؟؟
هل الغيرة تجدي نفعا ؟
هل يمكن للمرأة التخلص من الشعور بالغيرة ؟
تنظر معظم النساء اى الغيرة على أنها ليست شعورا سلبيا و حسب , بل و مشينا أيضا .
و تتفاوت الآراء حيال هذا الموضوع حيث ترى إحدى مصممات الأزياء إن الغيرة شعور مدمر وتصفها انه "كالأسياد الذي ينهش من الداخل ", أما إحدى أخصائيات علم المجتمع فتعتقد أن الغيرة محرضا لوصول الإنسان إلى ما نحن عليه الآن من تقدم حيث تقول : صحيح أن الغيرة شعور كريه ,إلا انه ينبع من صميم الحاجة الحقيقية .
ويعتقد احد علماء النفس أن الشعور بالغيرة بين الفينة والأخرى وضمن الحدود المعقولة هو شعور طبيعي, أما عندما يتخطى ذلك ليصبح شعورا بالحسد فانه يتحول إلى شعور مدمر لصاحبه.
ويرى هذا العالم أن النسوة اللواتي تستحوذ عليهن الغيرة بشكل دائم ينقصهن الاعتداد بالنفس كما يعانين من فرق كبير بين ما هو عليه الواقع حالهن وما يرغبن أن يكن عليه. لكن هذا لاينطبق على النساء اللواتي يشعرن من وقت لآخر.
ويتساءل : ماذا يعني عدم الشعور بالغيرة؟
فيجيب نفسه : ربما يعني أن كل الأمور سواسية بالنسبة للمرأة ,
وإنها لا تعير أيا منها شيئا من الاهتمام!
لكن الغيرة تشعرنا في معظم الأحيان بالذنب ....إذا ما هو الحل ؟
إننا نحاول جميعا التخلص من شرك الغيرة الجامحة, إلا أن درجات نجاحنا متفاوتة.
ويشير علماء النفس الى السبل المثلى للتغلب على الغيرة فيذكون منحا عدم الإفصاح عن شعورنا و التحلي بالثقة بالنفس , ومحاولة تجاهل مقتنيات الأخريات ,
وقد أولى هؤلاء العلماء الثقة بالنفس درجة الأولوية .إذ اعتبروها السبيل الانجع في التغلب على الغيرة.....
اذا كنتي غيورة بطبعك
ينتاب النساء جميعا شعورا اليم ينبع من رغبة جامحة بالحصول على مقتنيات امرأة أخرى, سوا أكانت هذه حذاء جميل أو حتى زوجا وسيما ..هل هذا الشعور طبيعي أم مرضي ؟؟
هل الغيرة تجدي نفعا ؟
هل يمكن للمرأة التخلص من الشعور بالغيرة ؟
تنظر معظم النساء اى الغيرة على أنها ليست شعورا سلبيا و حسب , بل و مشينا أيضا .
و تتفاوت الآراء حيال هذا الموضوع حيث ترى إحدى مصممات الأزياء إن الغيرة شعور مدمر وتصفها انه "كالأسياد الذي ينهش من الداخل ", أما إحدى أخصائيات علم المجتمع فتعتقد أن الغيرة محرضا لوصول الإنسان إلى ما نحن عليه الآن من تقدم حيث تقول : صحيح أن الغيرة شعور كريه ,إلا انه ينبع من صميم الحاجة الحقيقية .
ويعتقد احد علماء النفس أن الشعور بالغيرة بين الفينة والأخرى وضمن الحدود المعقولة هو شعور طبيعي, أما عندما يتخطى ذلك ليصبح شعورا بالحسد فانه يتحول إلى شعور مدمر لصاحبه.
ويرى هذا العالم أن النسوة اللواتي تستحوذ عليهن الغيرة بشكل دائم ينقصهن الاعتداد بالنفس كما يعانين من فرق كبير بين ما هو عليه الواقع حالهن وما يرغبن أن يكن عليه. لكن هذا لاينطبق على النساء اللواتي يشعرن من وقت لآخر.
ويتساءل : ماذا يعني عدم الشعور بالغيرة؟
فيجيب نفسه : ربما يعني أن كل الأمور سواسية بالنسبة للمرأة ,
وإنها لا تعير أيا منها شيئا من الاهتمام!
لكن الغيرة تشعرنا في معظم الأحيان بالذنب ....إذا ما هو الحل ؟
إننا نحاول جميعا التخلص من شرك الغيرة الجامحة, إلا أن درجات نجاحنا متفاوتة.
ويشير علماء النفس الى السبل المثلى للتغلب على الغيرة فيذكون منحا عدم الإفصاح عن شعورنا و التحلي بالثقة بالنفس , ومحاولة تجاهل مقتنيات الأخريات ,
وقد أولى هؤلاء العلماء الثقة بالنفس درجة الأولوية .إذ اعتبروها السبيل الانجع في التغلب على الغيرة.....