العلم نور و الجهل مهند كنت ادرس في جامعة المشاغبين ضربني الاستاد فبكيت دموع الورد نزلت الى الادارة فوجدتها وادي الذئاب طردوني فكانت لحظة وداع رجعت الى المنزل باجنحة منكسرة فوضعت امي في رقبتي حد السكين و طردتني من المنزل فاصبحت بلا مكان و لا وطن حلمت بالنجاح فكان حلم ضائع فالمدرسة سنوات الضياع و يبقى الحب للجهل و هكذا تمضي الايام في قصتي قصة الشتاء فما كان لي خيار سوى الهروب مع خليل ميرنا.... |